خَلديْ هَمَسَاتْكِ دَاخلي، لأنْهَا لديَّ كَالهواء
تُسببُ أعاصِيراً في الفؤاد
رَممْي نَفسكِ بيِّ، لأنْنّي لكِ منزلٌ وَسَمَاءْ
تائهٌ في فَلَكِ حُبّكِ،
كُلَما ابْتَعدتُ عَنكِ قَليلاً
لا أعرفُ مَعَانٍ للحَياةِ والهَناء
مُلامَسةَ يَداكِ كَ سحرِ قطراتِ المَطر في الشِّتاء
ليتَ المَسَافةُ قَريبةٌ، لِتَنْتَهي حَرَب الإشّتِيَاق