أنت أنقى فصل في كتابي
البداية المغرية لقصيدتي النقية
أنا ذلك الصمت المكسور في سماءك
وأنت دخل الدنيا ونور شمسي
يا لها من نوبة قلق أن تكون بدونك
أنت نقطة النهاية لقلقي
من أجل حياة متكررة بلا إجابة
لقد أتيت في الوقت المحدد وأفضل إجابتي
أنت تبقى في أعلى ذهني
تتدفق دائما ومانا عميقا في نومي
يتم احتساب النفس بعد مروره
وأنت سبب أنفاسي التي لا تعد ولا تحصى
لا تترك قصيدتي، كن معي دائمًا
وتلك هي نهاية ذكرى دوافع شعري الخالص